Tuesday, June 29, 2010

Tetro


هناك دائما شوق لسينما كوبولا .. ورؤية أحدث أفلامه ـ تيترو ـ تنشط الذاكرة بقدرات هذا المخرج ككاتب سيناريو ومخرج فهو فنان يحمل هم بدون شك ، وجد نافذة فى ثلاثيتة الأب الروحى وأتضحت معالم رؤيته نحو الكيان الأسرى من فيلم الى آخر وفقدانه الشخصى لإبن فى ريعان شبابه هى قمة التراجيديا فى حياة أى أب لذا حين علق على فيلمه الأخير انه بمثابة سيرة ذاتية غير حقيقية تدفع متلقى الفيلم إلى البحث عن الحقيقة أو حتى ظلهاخاصة أن كوبولا هو المؤلف الوحيد للفيلم  ومن المؤكد ان اختياره اسم ـ تيترو ـ لبطله له صلة مباشرة بالتياترو أو المسرح كما نعرفه ..ففيلمه الميلودرامى مع سبق الإصرار والترصد هو أوبرالى التركيبة يسبح مع شخصياته من أخطار المحيط الى أمان الشط حيث تتضح حقيقة العلاقات فيصبح الأخ هو الأب والأب هو الجد والأم عشيقة .. ملحمة يسردها فرانسس فورد كوبولا بثقة وحرفة وشعر مغزول بالأبيض والأسود صاحب ظلال الأمكنة والأرواح .. فيلم أحببت رحلته وممثليه وثرثرته وتوتراته والجو الخانق الذى أحاطه لتصبح نهايته تحرر حقيقى للذات

وإلى اللقاء 

Friday, June 25, 2010

بعد الرباط


مع مؤمن سميحى والمخرج الجزائرى أحمد راشدى

وفى الخلف ابراهيم العريس ولطيفه أحرار وسلوى نعيمى


مع وسام سليمان وسلوى نعيمى ولطيفه أحرار



مع ابراهيم العريس


المغرب بلد جميل وناسها ودودين والحب بيننا متبادل وإمتنانى بتكريمى بإحدى مهرجانتها كبير .. ولذا ترددى فى انتقادى لبعض الملابسات طبيعى .. وحذر من أن اتهم بنكران التقدير الذى منحته  .. فما يدفعنى لعدم التغاضى عن بعض الأشياء هو شعورى بأهمية العلاقة الثقافية بيننا .. فقد دعيت أنا وزوجتى لمهرجان الرباط لسينما المؤلف بهدف تكريمى وعرض أحدث أعمالى وأعمال زوجتى وسام سليمان  ـ فى شقة مصر الجديدة ـ .. إلا أن البداية فى القنصلية المغربية بالقاهرة  من أجل الحصول على التأشيرة هى تجربة قبيحة بمعنى الكلمة .. هل معقول أن تتعامل القنصلية مع المواطنيين المصريين من خلال شباك يطل على الرصيف خارج المبنى وأن على المواطن وقوفه تحت الشمس الحارقة فى انتظار تطوع الموظف بمعلومة أو التأشيرة ذاتها بعد التأخير اللا منطقى .. وبالرغم من الدعوة الرسمية من قبل ادارة المهرجان فتتجاهل القنصلية حق مجانية التأشيرة حسب مزاجها وحسب المتقدم لها.. وبعد رحلة طويلة هى ٦ ساعات طيران من القاهرة الى دار البيضاء ثم ساعة ونصف رحلة بالسيارة الى الرباط ليعلق رئيس المهرجان السيد/ عبد الحق منطرش بأن المعاملة بالمثل وهو يقصد القنصلية المصرية بالمغرب ولا أعتقد أن القنصلية المصرية تتعامل مع المغاربة عبر شباك يطل على الرصيف .. وبالرغم من اننى من ضمن المكرمين فى المهرجان فضيافته كانت حريصة ومحدودة فى فندق يدعى نجومه الخمسة ويتعامل مع ضيوفه بثلاث نجوم فقط واذا كان مدير المهرجان محمد باكريم يمر من أمامى بإبتسامة عريضة مرات عديدة فلم يتنازل أن يتوقف ليرحب أو حتى يودع فلم أسمع صوته بتاتا .. فالمهرجان كرم أيضا الفنانة نبيل عبيد فأصبحت هى الكل فى الكل بالنسبة لرئيس المهرجان فلم يعترف إلا بحضورها وكنت أراه إما بالموبايل فى يده أو كأس ما يشرب منه فى دعوات العشاء .. وكانت النشيطة دائما بوسى شلبى تغطى المهرجان والتكريمات مع مصورها الدائم سمير فكيه ..  فقد ذهبت وكرمت وعدت وكأننى لم أكن هناك لولا الأصدقاء الذى استمتعت بمقابلتهم .. المخرج المغربى مؤمن سميحى و الناقد إبراهيم العريس و الأديبة سلوى نعيمى  والممثلة اللبنانية درينة الجندى .. وطبعا حضور خالد أبو النجا و فتحي عبد الوهاب و مصطفى محرم والممثلة المغربية سناء موزيان ساهم فى سلاسة الأيام الأربعة التى قضيتها وكذلك تعرفى على كريم بطرس غالى الذى يدير شركة خدمات للفيلم المصرى بالخارج كان اكتشاف.. والممثلة المغربية لطيفة أحرار من سكان الرباط أخذتنى فى جولة بالسوق القديم مارا بالخضروات الى الموبايلات الى الدى فيديهات المقرصنة بمحلات متلاصقة فى أزقة ضيقة تجد جميع الأفلام عبر تاريخ هوليوود وموجات أوروبا وأحدث آفلامنا المعروضة حاليا مثل ـ عسل أسود ـ وغيره .. ثم حضور السفير المصرى الجديد المحترم /أبوبكر حفنى محمود  بحفل التكريم وعرض الفيلم ودعوة العشاء بمنزله للوفد المصرى وضيوف المهرجان شيئ مشرف ويستحق كل تقدير خاصة اهتماماته الثقافية بالسينما والفنون الأخرى ..ربما لن أدعى لأى مهرجان فى المغرب بعد ذلك .. 

وإلى اللقاء

Sunday, June 13, 2010

مهرجان الرباط


آخر مرة زرت الرباط بالمغرب كان عام ١٩٨٩ (منذ٢١ سنة )  وكان معى خيرى بشارة وتركنا مهرجان الرباط حينذاك عدة أيام وسافرنا بالقطار الى طنجه لنزور صديقنا المخرج المغربى مؤمن سميحى وبعد كام يوم سوف أعود الى الرباط لمهرجان سينما المؤلف حيث سأكرم الى جانب النجمة نبيلة عبيد والمخرج الجزائرى أحمد راشدى والمخرج الفرنسى الشهير الراحل إيريك رومر .. وبالصدفة سألتقى بمؤمن سميحى بعد كل هذه السنين الذى سيكون عضو لجنة تحكيم الأفلام العربية التسعة المتنافسة ومن ضمنهم من مصر المسافر وعصافير النيل .. الحقيقة التقيت بمؤمن بعد ذلك حين اخرج فى مصر ـ سيدة  القاهرة ـ بطولة يسرا ( عام ١٩٩١ )... وحيث اننى لم أشاهد فيلم مجدى أحمد على بعد فها هى الفرصة متاحة بالرباط.. بالنسبة لتكريمى فسيعرض لى ـ فى شقة مصر الجديدة ـ وترافقنى الرحلة مؤلفته وزوجتى وسام سليمان .. أما بالنسبة لتكريم نبيلة عبيد فسيعرض لها فيلم كشف المستور .. وقد إلحيت أن تكون زيارتى قصيرة وبالتالى لن تتعدى الأربعة أيام فقط من ١٩ الى ٢٣ يونيه

*****

بالمناسبة وبالصدفة البحتة أخبرنى ناقد أنه سيسافر الى البرازيل لحضور أسبوع بعض الأفلام المصرية ومن ضمنهم فيلمى ـ أحلام هند وكاميليا ـ ..وهذا ليس جديد أو غريب أن الزوج دائما آخر من يعلم .. وهنا الزوج هو المخرج هو أنا .. فهناك لجنة تجتمع وتقرر الأفلام التى سواء ستشترك فى مهرجانات أو أسابيع أفلام بالخارج ويبدو أنها تقرر أيضا من سيرافق الأفلام وأين .. كل هذا والملكية الحقيقية للفيلم وهى الملكية الأدبية الفعلية هى لمخرج العمل الذى لا يستشار أو يدعى إلا بشوية محسوبية أو اتصال مباشر بين المخرج وادارة مهرجان ما .. أما بالنسبة لأسابيع الأفلام فهو لا يعلم عنها أى شيئ إلا بالصدفة .. شفته مسخرة اكتر من كده .. ولو طلبت من المركز القومى للسينما قائمة كاملة لأفلامى كلها وسفرياتها سأجد ٩٠٪ منها لم أخبر بهم بل يمكن المركز سيعجز عن حصد القائمة .. أكتب هذا من باب العلم بالشيئ..


وإلى اللقاء 

Saturday, June 12, 2010

تحكيم مشاريع معهد السينما / ٢


تحكيم مشاريع التخرج للسنة الرابعة تختلف بالمرة عن تحكيم سنة ثالثة .. فهذه المرة المشاريع وصلت الى عنق الزجاجة وعلى وشك إنطلاق أصحابها الى العالم الحقيقى وهذا كان واضح فى تواجد حشد طلاب معهد السينما لتشجيع زملائهم إما بالتصفيق والصياح كلما ظهر اسم احدهم على تترات الفيلم وهذا يذكرنى بحضورى فى هوليوود عرض خاص لإحدى الأفلام فكان التصفيق يرافق بعض الأسماء فى تتر الفيلم كلما ظهرت .. وليلة أمس لم تكن فى هوليوود بل فى مركز الصوت بمدينة السينما حيث مكسجت معظم أفلامى فى الماضى .. بل فى نفس الصالة أتذكر البيانو الأبيض الذى عزف عليه الراحل كمال بكير لحن موعد على العشاء .. وفى نفس المبنى بإحدى حجراته قامت دينا فاروق بمونتاج فى شقة مصر الجديدة .. بل معظم أفلامى مع المونتيرة العزيزة نادية شكرى تم مونتاجها فى المبنى المجاور الذى كنا نلقبه بالجبلاية وأصبح الآن مكاتب حسابات جهاز السينما .. ففى وسط كل هذه التداعيات أتابع السبع أفلام التى على تقييمها بدرجات ما لا تعبر إلا عن مذاقى الخاص .. وإن كنت قد أعجبت بمستوى الصورة والديكور والمونتاج أحيانا إلا أن ما أقلقنى هو حالة التغريب التى أصابت مخرجى هذه الأفلام فبدى وكأنه هروب من الواقع أكثر من أن يكون توغل فى المجهول فمنهم من لعب فى أمان السرد البسيط ومنهم من لجأ للتفاصيل كى يغرب المضمون ومنهم من تاه فى الشكل على حساب أشياء أخرى  ومنهم من اكتفى بالوضع ليخفف من حمله وهناك من استعرض ما لديه من إمكانيات فى فراغ .. فبحثى عن البصمة والوعد لم أجدهم كما تمنيت وزاد خوفى على أصحاب الأفلام من أن يستسلموا لمستنقع عالم الإعلانات أو دهاليز القنوات وتخف طموحاتهم التى أدعو أن تنمو وتتمرد وتستقر بشروطها بالرغم من ظروف السينما التى نعرفها جميعا ..

وإلى اللقاء

تحكيم مشاريع معهد السينما / ١


دعيت للجنة تحكيم مشاريع طلبة المعهد العالى للسينما وكان أول جلسة الخميس الماضى للتحكيم على مشاريع التخرج للسنة الثالثة للعام ٢٠١٠ - للأفلام التسجيلية وكان هناك ١٢ فيلم أضيف على القائمة فيلم آخر للطالب الفلسطينى عبدالله الفول بعنوان ـ تذكرة الى عزرائيل ـ وقد كان الطالب قد أعاد السنة عمدا كى ينتهى من تنفيذ مشروعه الشجاع عن حفر الأنفاق بين غزة ومصر وتنوعت مواضيع الأفلام الأخرى وكان الملاحظ إتجاه البعض للتيمة الدينية مثلا فى فيلم ـ حضرة ـ للطالب طارق الشرقاوى الذى تطرق الى الصوفية من خلال تفسير مختلف طقوس الذكر والأدعية.. أو فيلم ـ تواصل ـ الذى يقدم علم لغة الإشارة التى يتعلمها الخرس فى احدى الكنائس اخراج ماجد نادر .. أو فيلم ـ ندر ـ للطالب السورى حسان نعمة الذى ندر اذا قبل فى معهد السينما فسيشعل  شمعة فى دير سانت كاترين وبالفعل فيلمه يتابع رحلته الى أن يحقق ندره .. ثم هناك فيلمين عن شخصيات مثل ـ الفرعون ـ للطالب محمد جمال عن الراحل شادى عبدالسلام .. والآخر فيلم ـ العبقرى ـ عن الراحل مهندس الديكور حامد حمدان من اخراج الطالب محمد شاهين .. أما فيلم ـ الحاوى ـ للطالب أحمد عبد العزيز فقدم شخصية شاب قصير مهووس كرة قدم ومحترف هاوى بالرغم من قصر طوله الذى يحرمه نت الإحتراف الحقيقى .. ثم هناك فيلم ـ ليه لأ ـ للطالبة يارا لطفى ع مشروع المشاركة في السيارات الخاصة للحد من زحام الشوارع .. و فيلم ـ الغرباوى ـ عن القرية المؤمنة بالحفاظ على البيئة بشكل ملفت فعلا ومن اخراج مهاب علاء .. ثم فيلم ـ ٢٤ ساعة ـ للطالبة ميسون رستم حيث تحقق في ظاهرة خطف وقتل الأطفال وفشل الأمن فى إنقاذهم بسبب قانون عدم التحرك إلا بعد مرور ٢٤ ساعة من البلاغ .. وفيلم عن المأثرات السينمائية فى الماضى وفى الحاضر ـ شغل سيما ـ للطالب حسن سرحان .. وفيلم ـ ساكن فى النيل ـ عن حياة أسرة تعيش على مركب صيد صغيرة للطالب محمد عبد الرحمن .. وأخيرا فيلم ـ غرفة إنعاش ـ للطالب يحيى زكريا ..

وقد وضح عميد المعهد دكتور عادل يحيى قواعد التقييم بالتالى :

إمتياز ـ لمن تمنح له درجات من ٢٧٢ الى ٣٢٠

جيد جدا ـ لمن تمنح له درجات من ٢٤٠ الى ٢٧١

جيد ـ لمن تمنح له درجات من ٢٠٨ الى ٢٣٩

مقبول ـ لمن تمنح له درجات من ١٩٢ الى ٢٠٧

والحمد لله أعتقد أن ليس من بينهم فيلم قد يمنح درجات أقل من الحد الأدنى بل من وجهة نظرى هناك ثلاث أفلام يستحقوا درجة إمتياز ولا يصح أن أذكرهم هنا

.. أما اليوم فسيكون التحكيم لمشاريع تخرج سنة رابعة أفلام روائية قصيرة .. 

وإلى اللقاء

Friday, June 11, 2010

حول سواق الأتوبيس



استفزنى  فى كتاب التكريم الخاص بزميلى السينارست بشير الديك الذى صاغه أحمد شوقى عبد الفتاح حين تطرق لعلاقتى بفيلم ـ سواق الأتوبيس ـ الذى أخرجه الراحل عاطف الطيب حيث يذكر أن فكرة الفيلم كانت لى وهذا صحيح ولكن معالجة بشير الأفقية للفكرة لم تلق قبولا لدى فألتقطها عاطف الطيب . هذا التفسير هو هراء كامل وبعيدا عن الحقيقة . أولا معالجة ـ سواق الأتوبيس ـ كانت تحمل عنوان ـ حطمت قيودى ـ ونتيجة اشتراك بينى وبين بشير فى المعالجة مثل كل الأفلام الأخرى التى أخرجتها سواء مْع بشير أو غيره.. الحقيقة هو انشغالى فى تلك المرحلة بين مكساج فيلم ـ طائر على الطريق ـ وتصوير فيلم ـ موعد على العشاء ـ .. فالصداقة القوية التى نمت بينى وبين عاطف الذى كان يحضر ويتابع مكساج ـ طائر .. ـ  إلى جانب انتقادى فيلمه الأول ـ الغيرة القاتلة ـ دفعنى أن أعرض عليه ـ حطمت قيودى ـ ليس تخلصا منها بل بروح الأخوة بيننا لإعتقادى أن عاطف سوف يضيف خاصة فى تفاصيل الجو الإجتماعى بالفيلم بناء على جزئية لمحتها بفيلمه الأول التى خصت شخصية يحيى الفخرانى وعلاقته بزوجته التى أدتها الراحلة سعاد نصر. وأظن أن إضافات عاطف بالفعل الى جانب موهبة بشير جعلوا معا ـ سواق الأتوبيس ـ عمل أفخر وتفخر به السينما المصرية. ويا سى أحمد شوقى عبد الفتاح الحقيقة أهم من التفسير الوهمى. طبعا هذا لا يعنى عدم تقديرى لبشير واعتزازى بتجاربنا معا وتهنئتى القلبيه بالتكريم الذى أستحقه.

وإلى اللقاء

Thursday, June 10, 2010

فارس المدينة بعد عشرين سنة


أنا مع محمود حميدة وفايز غالى وكمال عبد العزيز فى كتبخان


ليلة إمبارح ماجانيش نوم .... ليلة إمبارح فى مكتبة كتبخان بالمعادى وبعد عشرين سنة من تصوير فيلم " فارس المدينة " تم عرضه  على الل شافه قبل كده واللى عمره ما شافه قبل كده .. وحضر بطله محمود حميده والسينارست فايز غالى ومدير التصوير كمال عبد العزيز والبركة فى كرم يوسف صاحبة المكتبه ومديرتها وزوجها المخرج أحمد أبو زيد اللى ساهم فى توضيب القعده والعرض اللى أصبح النقاش بعده هو تداعى لذكريات صناعه وكأن الجميع كان فى لقاء عائلى .. هيه دى السينما ..كثير من الحب وقليل من التعالى على فنها الأصيل..

****

لما أقرء هجوم نجم شباك على فيلمه المعروض تنتابنى قشعرة من التصرف لإن من أخلاقيات السينما الأصيلة هو مساندة فيلمك مهما كان لإنها مسؤولية نحو السينما ككل واللى استثمر فى العمل أصلا وبعدين لما يعدى وقت كافى وياخد الفيلم فرصته يبقه قول اللى عاوز تقوله ساعتها .. على فكرة لو حصل ده في هوليود لرفعت قضايا تعويض .. ما قاله النجم أحمد السقا عن فيلمه " الديلر" على صفحات جريدة الدستور أمس الأربعاء ٩ فى الشهر كان فى رأيى خارج عن اللياقة حتى لو كان صحيح فهو يطعن فى فيلم له لم يأخذ فرصته بعد .. وعلى فكره أنا ماشفتش الفيلم...

وإلى اللقاء


Tuesday, June 1, 2010

تصحيح





صححنى الصديق المخرج ياسر هويدى بأن الراحل أسامة أنور عكاشة كتب للسينما ثلاث أفلام وليس فيلم واحد كما ذكرت وهم كالتالى :
١٩٨٩  كتيبة الإعدام  اخراج عاطف الطيب
١٩٩٠   تحت الصفر  اخراج عادل عوض
١٩٩٢  الهجامة        اخراج محمد النجار
وإلى اللقاء
إضافة أخيرة هو فيلم ـ دماء على الأسفلت ـ اخراج عاطف الطيب وانتاج ١٩٩٢ وقد صححنى هذه المرة كل من محمود مخلص و آيتن أمين
وجائنى إضافة أخرى فيلم بعنوان ـ الطعم والسنارة ـ بطولة محمود ياسين و لوسى والمخرج محمد حسيب انتاج التليفزيون  وكذلك مشروع فيلم تحت عنوان ـ الإسكندرانى ـ مع عاطف الطيب لم يتم .. وشكرا مرة أخرى لياسر هويدى عن المعلومات الإضافية..