حداشر فيلم وواحد زيادة

عمرى ما اقتنطعت ١٠٠٪ بحكاية أحسن فيلم أو اخراج أو سيناريو أو وأو وأو ..وبأكره السؤال لما بيتوجه ليا .. لكن أقدر أختار أو أفتكر أكتر فيلم استمتعت بيه أو حبيته أو سحرنى فى فترة محددة .. واختيارى للعشرة أفلام وإيه حكاية العشره دى ..مين صاحب الإختراع ده .. بالمناسبة أيام المدرسة كنت دايما بأطلع الحداشر من فصل تلاتين تلميذ ..عشان كده حأختار الحداشر فيلم اللى شفتهم السنه دى سواء من انتاج السنه أو لأ واستمتعت بيهم ومين غير ترتيب :

UN PROPHETE  رسول /فرنسى

BRICK LANE بريك لين / بريطانى 

NINE LIVES تسع حياة 

ABOUT ELLEY إيرانى /عن إيلى 

يابانى / مغادرة  DEPARTURES

HIPSTERS  روسى

(500) DAYS OF SUMMER

FIVE MINUTES OF HEAVEN ايرلندى

LITTLE NEW YORK

LONDON RIVER

الزمن الباقى

*****

أما الفيلم اللى شفته ليلة إمبارح   فيستحق أيضا الذكر ومفيش حد أحسن من حد ...

شخصية القاتل الأجير بتظهر كتير فى الأفلام الأمريكية وبعض الأفلام الأوروبية ونادرا فى الأفلام العربية وكأن هذه الشخصية لا توجد بيننا .. فى هذا الفيلم الكندى .. وعلى فكرة تم تصويره فى ١٥ يوم فقط .. لا يعتمد على الأكشن قدر اهتمامه بالدراما .. القاتل يفشل فى مهمة لأول مرة ويواجه احتمال تصفيته بينما يقترب من النهاية بسبب المرض القاتل الذى يعانيه .. والفيلم ديالوجى الى حد كبير بحوارات ذكية وعميقة فى كثير من الأحيان .. خاصة علاقة القاتل وهو أرمل مع بنته الشابة التى تعاونه فى مهامه ثم هناك شخصية قاتل آخر يتخلى عن مهمة تصفيته مقابل أن يلازمه ويتعلم منه .. هناك مشهد ممتاز يجسد قوة الفيلم حين يواجه القاتل الأجير قاتل أجير آخر لإستخراج معلومات منه وبعد ان يحصل على المعلومة يشكره ويشير لزميله أن يقتله فيعلق الضحية انه كان سيفعل نفس الشيئ لو كان فى مكانه .. لحظة تفاهم بين قاتل وآخر .. التمثيل على أعلى درجة والإخراج متمكن وملهم .. أحيى الشوتايم لإختيارها بعض الأفلام التى مصيرها الدى فى دى وقد لا نراها .. فأكتشافهم مثمر دائما.

وإلى اللقاء

The New Year

HAPPY NEW YEAR/كل سنة وأنتم طيبين

2010

may all our dreams come true

More Films

&

Better Films

سكورسيزى / كلاكيت تانى مرة

حماس طلبة معهد السينما وعشاق السينما السفر الى الأسكندرية لحضور اللقاء مع مارتن سكورسيزى يؤكد نجومية المخرج ممكنة وأن النجومية لا تتوقف على التمثيل فقط . والواقع أنني كنت على معرفة من سكورسيزى نفسه أثناء مقابلتنا فى الدوحة أنه سيزور مصر وخاصة القاهرة والأقصر وأسوان فى هذه الفترة وأثناء عطلة الكريسماس المدرسية فى أمريكا ليحقق حلم ابنته الصغيرة ـ عشر سنوات ـ وشغفها نحو مصر الفرعونية وآثارها ولكن زيارته لمكتبة الإسكندرية لم تكن فى الحسبان لولا تخطيط ودعوة جماعة شادى عبد السلام ردا على دوره فى ترشيح ترميم فيلم ـ المومياء ـ ليشمل هذا اللقاء والحوار الذى أداره مع سكورسيزى و بنجاح مدير عام المكتبة الدكتور اسماعيل سراج الدين والذى أذهلنى درايته وحبه بالسينما عموما وعلقت عليه لصديقى يوسف شريف رزق الله الذى كان يجلس بجوارى بالصف الأول بمسرح المكتبة أن الدكتور اسماعيل يبدو وكإنه فى منصب لا يتلائم مع عشقه الحقيقى ألا وهو السينما ..
نعود الى فلاشباك سريع لليوم السابق ومكالمة سكرتيرة الدكتور اسماعيل تدعونى بإلحاح مع ارسال سيارة خاصة لرحلتى ذهابا وإيابا للأسكندرية وكنت قد اعتذرت الى أن ذكرت لى أن سكورسيزى نفسه طلب منهم دعوتى بل أشكر الدكتور اسماعيل آن فى مأدبة العشاء عقب اللقاء وبفندق الفور سيزنز بسان ستيفانو نظم كى أجلس بجوار سكورسيزى على المائدة الدائرية الأساسية مما أتاح لى ولسكورسيزى فرصة تبادل الحديث بدون تداخلات المعجبين وبقية المدعويين خاصة آنه مشكورا أبدى اهتمامه بالحديث معى عن الثلاث أفلام ـ بنات وسط البلد / فى شقة مصر الجديدة / كليفتى ـ التى أهديتهم له فى الدوحة ودهشت لذاكرته لمشاهد محددة بالأفلام الثلاثة وإعجابه خاصة بفيلم كليفتى وعالم القاهرة الذى لم يعرفه من قبل فى الفيلم وفى بنات وسط البلد كذلك .. بل أبدى فهمه لشخصيات فيلم ـ فى شقة مصر الجديدة ـ واعجابه بعالم الشقة وعنصر العفاريت .. فى العموم لم يكن حديث مجاملات قدر ما هو تبادل رؤى .. وأكدت له ان ذكرياته بالنسبة لأفلامه والصعوبات والمشاكل التى واجهها ويواجها حتى الآن لا تختلف عن الصعوبات والمشاكل التى أواجهها ويواجهها زملائى من المخرجين فى تحقيق أفلامنا بل تكاد تكون نسخ لها.. واشترك بعد ذاك يسرى نصر الله وإليا سليمان ويسرا و حسين فهمى فى مناقشة بعض أفلامه إلى أن ودعته مبكرا كى أعود الى القاهرة فى نفس اليوم ..
وإلى اللقاء

راشيل ويز

تصادف مشاهدة ثلاث أفلام فى أيالم متتالية بطولة الممثلة الأنجليزية من أم نمساوية وأب مجرى ـ راشيل ويز ـ وأتمنى أن أكون نطقت اسمها صح .. والثلاث أفلام فى فترات متباعدة من تاريخها الفنى و بالترتيب التالى
1998
I Want you / أريدك
2000
Beautiful Creatures / كائنات جميلة
2009
Agora/أجورا
وكنت قد شاهدت لها من قبل عدة أفلام أخرى
Stealing Beauty /Enemy at the Gates/Confidence/ Runaway Jury
وأهمهم كان
2005
The Constant Gardner
فتمتاز راشيل كممثلة بالتنوع فى أدوارها ربما مزيجها العائلى له دور فى تكوينها وهى من مواليد ١٩٧٠ وزوجة للمخرج الموهوب
ـ دارين أرونوفسكى ـ صاحب التحفة
Requiem for a Dream
مؤخرا The Wrestler
حضورها فى ـ أجورا ـ ودور أستاذة الفلسفة هيباتيا فى الإسكندرية فى العهد الروماني هو طاغى ومؤثر بالرغم من أن الفيلم على بعض مدرسى المنهج ولو أن الرؤية به ينعكس ويكاد يطبق على الحاضر فالشكل المبهر يغفر له خطاياه وإعتراض الكنيسة القبطية فى مصر مثل اعتراضها السابق على رواية ـ عزازيل ـ ينبع من حساسية مفرطة ومبالغ من وجهة نظرى علما بأن التاريخ طالما كان قابل للتفسير مثل الكتب المقدسة.. وتشكر بانوراما الفيلم الأوروبى لفرصة مشاهدة الفيلم.
وإلى اللقاء
ملحق : أشار لى الصديق أمير العمرى فى رسالة أن النطق الصحيح لراشيل ويز هو راشيل فايزز بالضغط على حرف ال ز

فيلم جميل

الولد بيقابل البنت .. الولد بيقع فى غرام البنت .. تيمة أزلية فى الأدب الروائى والأفلام .. وسواء البنت حبته أو محبتوش مابقاش الجديد .. لكن فى فيلم ـ ٥٠٠ يوم مع سمر ـ وهوه سمر مش صيف لأنه اسم البنت فى الفيلم وليس فصل الصيف إلا انه من الممكن اعتبار العنوان مزدوج المعنى .. عشان كده وضع رقم ال ٥٠٠ بين قوصين بالأفيش .. الجديد فعلا والمبتكر فى الفيلم هو بناء السيناريو اللى اعتبر ال ٥٠٠ يوم الى جانب انه يلمح لمدة العلاقة بين الولد والبنت إلا انه أوحى للمؤلف فكرة الإنتقال بدون ترتيب محدد بين يوم والآخر .. يعنى مثلا يظهر رقم ٦٧ أى اليوم ال٦٧ فى العلاقة ونرى ما دار فى هذا اليوم وأحيانا ينتقل الى يوم قبله أو بعده وهذا الأسلوب اللى من الممكن مجازا وصفه بالفلاشباك والفلاشفوروود .. ماضى ومستقبل .. أسلوب أو الأصح تكنيك مناسب للغاية للفيلم وسلس فى نفس الوقت ولا يربك أو يشتت بل يثير بإكتشاف المتفرج ما يخفيه أو يظهره يوم عن الآخر .. وهناك مشهد عبقرى اللى الشاشة بتنقسم الى اتنين .. قسم بعنوان المتوقع والقسم الآخر الواقع .. فنرى نفس المشهد كما يتوقعه البطل وفى نفس الوقت كما حدث بالفعل .. يعنى نراه على شمال الشاشة البنت تستقبله بالأحضان .. وعلى يمين الشاشة تستقبله بالمصافحة فقط .. ما توقعه وما حدث .. وهكذا يتطور المشهد .. فى النهاية الفيلم بإختصار شديد حدوته الولد والبنت .. حب طرف وحيرة طرف ونهاية غير نمطية بالمرة .. التمثيل جميل .. الإيقاع جميل .. الكيميا بين البطلين جميل .. فيلم على بعضه كده جميل ..
وإلى اللقاء

الفارسات الثلاثة

ثلاث أفلام روائية أولى
ملح هذا البحر / المر والرمان / أميريكا
.. ثلاث مخرجات فلسطينيات
آن مارى جاسر / نجوى نجار / شيرين دعبس
تجمعهم هموم مشتركة .. يعبرون عن آلام واحدة .. يطرحون واقع مماثل ..
سواء ـ ثريا ـ فى ـ ملح هذا البحر ـ التى تعود الى موطنها من أجل حقوقها الضائعة .. أو ـ قمر ـ فى ـ المر والرمان ـ التى تعيش قمع الإحتلال بإعتقال زوجها وإغتصاب أرضهم .. أو ـ منى ـ فى ـ أمريكا ـ التى تهاجر مع ابنها هروبا من المعتقل الذى يعيشونه فى بلدهم لتجد نفسها فى معتقل من نوع آخر بالخارج ..
فبعد مشاهدتى لفيلم شيرين مؤخرا وفيلم نجوى عن قريب وفيلم آن مارى قبل ذلك أجد أن أفلامهم تكمل بعضها الآخر وكأنهم ثلاثية لمخرج واحد .. لا يميز أسلوب اخراج أى منهم عن الأخرى ولا يفرقهم كثيرا رؤية كل منهم على حدة ..قدر ما هم أخوات على الشاشة .. قوتهم تقع فى تكتل أعمالهم الى جانب أعمال آخرين من زملائهم مخرجين ومخرجات بذات الهموم والأحلام خالقين تيار .. آن أوانه
وإلى اللقاء

LIE TO ME aka FLING

ـ اكذب على ـ أو ـ علاقة عابرة ـ اسمين لفيلم واحد يتسائل عن الحب والجنس والغيرة وهل من الممكن احداهم دون الآخر ولولا الأداء العفوى المقنع للشخصيات الرئيسية لأصبح الفيلم مجرد فيلم آخر عن طيش الشباب إلا انه أكثر من ذلك من خلال حب اثنان لا يتدخل أو يمانع أى طرف منهم فى أن يمارس الطرف الآخر علاقة أخرى طالما لا يكذب أى منهم على الآخر إلا آن تثبت الحياة عكس ذلك وأن الصدق والصراحة فقط لا تكفى بل تفرقهم فى النهاية .. ملحوظة أن بالرغم من ميزانية الفيلم الضئيلة فى اختيارهم مثلا تصوير الأحداث فى مدينة كنساس بدلا من شيكاجو أو عدم الإعتماد على نجوم مشهورة فالفيلم يبدو أغنى بكثير.
وإلى اللقاء ..

جوائز وأفلام

بعد إعلان مهرجان دبى جوائزه .. مبروك على جائزة السيناريو ل مريم نعوم وجائزة التصوير ل نانسى عبدالفتاح .. الجائزتين عن فيلم ـ واحد صفر ـ وجائزة المونتاج ل أحمد داوود عن فيلم ـ عصافير النيل ـ وكمان للجائزة الثانية فى مسابقة الأفلام الطويلة ل عايده الكاشف .. ابنة الصديق والزميل الراحل رضوان الكاشف .. وكمان جائزة التمثيل ل نسرين فاعور عن دورها/حضورها الطاغى فى الفيلم الفلسطينى ـ أمريكا ـ الذى شاهدته لأول مرة ليلة أمس ضمن بانوراما الفيلم الفلسطينى .. وطبعا ألف مبروك للصديق المخرج ميشيل خليفى الذى يعود الى الساحة لينتشل الجائزة الكبرى بفيلمه الجديد ـ زنديق ـ .. متشوق لرؤيته ..
****
من كذا ليلة ،إلا لقيت قناة الإيم بى سى ماكس للأفلام تؤكد لنا وتفتخر وتتباهى انها ستبث فيلم ولأول مرة فى التليفزيون
Slumdog Millionaire
وتذكرنا بإصرار انه الفيلم الحاصل على ثمان أوسكارات وانه مابقالوش سنة منذ فوزه .. كل ده ماشى .. إلا انه تظهر القناة على شاشتها طوال اليوم ـ حتى لحظة موعد عرض الفيلم ـ بادج بإسم الفيلم بساعة رقمية على يسار الكادر تعلن العد التنازلى حتى اللحظة التاريخية من وجهة نظر معدى برامجها وربمرا ادارتها .. وكم هو شكل طفولى ومراهق وساذج بل وأهبل فى الإعلان عن عرض فيلم .. أى فيلم .. فلم يكتفوا بعرض المقدمات طوال الأيام السابقة واليوم نفسه فى وسط الإعلانات بالفواصلومستمرة على الشاشة حتى أثناء بث أفلام أخرى .. ولا ننسى ان الفيلم ذاته صاحب كل هذه الهوسة مبالغ فى تقييمه فنيا وإعلاميا حتى اذا حصل على جميع الأوسكارات..فنحن فى زمن المبالغات . . وبعدين الفيلم كان نزل رسميا على اسطوانات دى فى دى تلاته أشهر بعد عرضه سينمائيا بأنحاء العالم ..
وإلى اللقاء

NINE LIVES مرة أخرى

كتبت عنه من قبل ولا أتذكر ما كتبته فكتابة المدونات ان لم تنسخ وتطبع وتفهرس فقابلة للنسيان من كاتبها .. ولذا مشاهدتى الثانية لهذا الفيلم المجزء الى تسع قصص أو مواقف فى تسع لقطات دون أى ميول استعراضية فى التصوير ـ تم تصويره بالكاميرا الرد الديجتال والستيدى كام ـ وكل قصة أو موقف يمس شخصيات وعلاقات وأبعاد وأن المخرج رودريجو جارسيا طبيعة تأثره بوالده الأديب والعبقرى جارسيا ماركيز ..فالمخرج هو مؤلف الفيلم.. هذا الفيلم بتركيبته لا يحاول أن يربط قصة بالأخرى سواء أحيانا مجرد ظهور عفوى لشخصية فى احدى القصص فى قصة اخرى .. فكل قصة/موقف على حدة من الممكن ان يكون فيلم طويل كامل إلا أن كل قصة/موقف/لقطة فى ١٢ دقيقة لكل منهم يعبر اكثر وأقوى من فيلم روائى يقترب من الساعتين. فهى قصص/مواقف لتسع نساء يفقدون أو يفتقدون شيى ما فى حياة كل منهم سواء الصحة أو الحرية أو الحبيب أو الثقة .. وبالرغم ان الفيلم من هذا الوصف قد يبدوا مسبب للكآبة إلا انه يتجاوزها بمدى الصدق والبعد الإنسانى بين سطوره وخلفها وفوقها وفى صميمها .. أرى الفيلم درس للفيلم الروائى القصير وسند لقيمته ودعوة لتواجده. ان لم تكن محظوظ مثلى فى اكتشافه ومشاهدته فأسعى البحث عنه فثق هو فيلم يستحق المشاهدة وبجدارة.
وإلى اللقاء

عباس كيوروستامى

الساعة خمسة ونص صباحا أصبح ساعة استيقاظى اليومين اللى فاتو بدلا من السابعة فى الأيام اللى قبلها أو الثامنه فى اللى قبل اللى قبلها .. والغريبة ان استيقاظى بيكون بالضبط على أى من التوقيتات المذكورة بالدقيقة والثانية .... على كل حال فى جميع الحالات بأعود للنوم بعد حوالى ساعتين أو أكتر من الصحيان ولمدة محدودة لا تتعدى الساعة بحالها .. والساعة دى بتبقى أحلى نومة .. الصحيان البدرى كان عادة من أيام المدرسة فأنا من اللى بيذاكرو الصبح بدرى ويناموا بالليل بدرى .. والأيام دى الكتابة سواء فى المدونة أو غيرها بتحصل فى الساعتين من الصحيان للنوم تانى ..
إمبارح بالليل بأفتح التليفزيون على نتائج مهرجان مراكش وسعدت برؤية المخرج الإيرانى عباس كيوروستامى على المسرح يعلن عن الجائزة الكبرى اللى حصل عليها المخرج المكسيكى ريجوبيرتو بيريزكانو عن فيلمه
Northless / بلا الشمال
ولم أندهش بالمرة .. فالفيلم قوته تقع فى مزج مخرجه روح التسجيلى بالروائى مما يحقن الفيلم بمصداقية كاملة وتعاطف كامل مع محاولة البطل التسلل عبر الحدود الى الولايات المتحدة خاصة أن الهجرة الغير شرعية هو موضوع الساعة فى أنحاء العالم .. ما ننساش الفيلم الأسبانى ـ العودة إلى حنصلة ـ اللى اتعرض فى مهرجان القاهرة فى ٢٠٠٨ وتداول هجرة المغاربة إلى أسبانيا ..
فيلم ـ بلا الشمال ـ كان أيضا فى المسابقة الرسمية بمهرجان أبو ظبى اللى كنت احدى أعضاء لجنة التحكيم وكان عباس كيوروستامى رئيس اللجنة مثلما رأس لجنة تحكيم مهرجان مراكش وفى أبو ظبى حماسه للفيلم لم يختلف مثا حماسه ليلة أمس على المسرح أثناء تسليمه الجائزة للمخرج الشاب الذى دعاه بأستاذه أثناء إلقائه كلمة الشكر .. وفى أبو ظبى الفيلم نال استحسان اللجنة بأكملها إلا انه فى النهاية تغلب عليه الفيلم الروسى وأعطينا الممثلتين فى ـ بلا الشمال ـ جائزة التمثيل بالمشاركة .. فالمقولة أن من الممكن التنبأ بإتجاه جوائز المسابقة من لجنة التحكيم المختارة .. مقولة ليست صحيحة مية ُفى المية إلا أنها تميل الى الواقع الى حد كبير .. وفى أبو ظبى كنت أسمى كيوروستامى مداعبة بالدبلوماسى فهو دقيق فى مناقشاته وتحليلاته وبالرغم من استيعابه اللغة الإنجليزية فكان دائما يلجأ الى مترجمة كدرع يساند تفاصيل ما يقصده وحيث كنا ستة أعضاء باللجنة مما قد يتيح له كرئيس اللجنة صوت إضافى فى حالة التعادل وهذا حسب عرف قواعد التصويت إلا أنه اختار بحكمة ان يكون صوته دائما الأخير كى يناصر الأغلبية ولا يستغل منصبه.. ولذا لم أندهش بالمرة من جائزة مراكش وحماسه للمخرج المكسيكى المناضل كما علمنا كى يحقق فيلمه بميزانية ضئيلة جدا ..
وإلى اللقاء

اكتشاف صورة

رحلة فى الإنترنت أدت الى الصوره دى .. الغريب فعلا انها صورة لى فى سن أعتقد التاسعة أو العاشرة كنت ناسيها خالص بل لا أملك الأصل .. طب إزاى وصلت الصورة دى للإنترنت فى قسم خاص بمجموعة صور لى .. هل الصورة كانت من ضمن الألبومات والكتب وأشياء أخرى اللى ضاعت فى لندن لما صديقة خانت الأمانة وصرفت الفلوس اللى كان لازم تدفعها لشركة الشحن وماقالتش حاجة وبعد اكتشاف العملة دى كانت شركة الشحن تخلصت من كل شئ يخصنى من مخزنها .. هل الألبومات والكتب انتهوا على الأرصفة .. الله أعلم .. المهم نرجع للصورة اللى لقتها على الإنترنت .. مابقاش مهم ازاى وصلت .. المهم لقتها وجابت معاها ذكريات كتيرة .. وقلت لما أضيف صورة تانية فى نفس المرحلة ولكن كان أرسلها لى صديق قديم كانت عنده لما عرف على اللى حصلى فى لندن

وإلى اللقاء

انتربول فى بيروت

فرصة معركة على الشاشة وتسديد لكمة للبطل .. فرصة نادرة .. والصورتين من فيلم ـ انتربول فى بيروت ـ اخراج كوستانوف وهو من أصل يونانى عاش فى مصر ثم انتقل الى بيروت حيث اخرج الفيلم وأنا مش فاكر أومتأكد ان كان اخرج قبل كده ولا لأ لأنه كان أضحوكة بالنسبة لى والمساعد الأول تيسير عبود والمصور روبى بريدى .. كل ده كان عام ١٩٦٥ فى بيروت حيث عملت كمساعد ثان فى الفيلم الى جانب فرصة إنى أضرب البطل فى احدى المشاهد .. على فكره الشنب ماكياج والممثل البطل هو ـ رياض غلمية ـ كان قد درس التمثيل فى أمريكا ولم يجد حظه فى لبنان.
وإلى اللقاء

BLUEBERRY

جون فورد فى تاريخ السينما ماركة مسجله لأفلام الويسترن يؤرخ مراحلها على الشاشة من فيلم الى الآخر .. وطفولتى تأثرت بالكاوبوى أكثر من سوبرمان .. فلا يزال الصبى فى فيلم المخرج جورج ستيفنز
Shane
ينادى فى آخر الفيلم على البطل - شين - وهو يبتعد على حصانه بعد أن أثبت بطولته أمام الصبى وأبوه وأمه والدور قام ـ آلان لاد ـ بتجسيده .. أو حتى صوت دوى الرصاصة التى تنطلق من مسدس الشرير ـ جاك بالانس ـ لتقتل مواطن مسكين .. هى لحظات لا تنسى .. وهناك أيضا جون ستيرجز وعظمائه السبعة
The Magnificent Seven
ومجموعة أخرى من الأفلام لا بأس بهم تحول أبطالها إلى أساطير .. ثم هل علينا المتمرد سام بكنباه ليحول العنف الى قصائد مرئية
The Wild Bunch
والويسترن مثل حال السينما عموما له فتراته من الإنتشار أو الإختفاء الى الظهور من جديد مثلما وجدت على يد المخرج الإيطالى سيرجيو ليونى ليحيى الويسترن مرة اخرى بسلسلة الرجل بلا هوية الذى خلد ـ كلينت إيستوود ـ فى الدور وأصبحت موجة الإسباجتى ويسترن واقع مثل
A Fistful of Dollars / حفنة من الدولارات
ومع الوقت الويسترن أصبح عملة نادرة يظهر أحيانا بثياب جديدة ومحاولات إنقاذه برؤى فلسفية معظمها مصطنعة وبلهاء مثل
Blueberry
انتاج فرنسى بتكاليف ٤٥ مليون دولار يجمع نجم فرنسى ـ فينسنت كاسيل ـ
وأمريكية ـ جوليت لويس ـ فى محاولة يائسة يدخل بها عالم الأرواح والكوابيس بدلا من المواجهات القتالية التقليدية بين الخير والشر فى نهاية أو بداية أو وسط أى ويسترن محترم .. بدون شك مدير التصوير اليابانى ـ تيتسيو ناجاتا ـ يضيف للفيلم بجدارة ولكن حتى اسم ـ جيرارد براخ ـ كمشترك في السيناريو لا يكفى ليحمي حرفية مخرجه
ـ جان كونين ـ فبالرغم من تاريخ جيرارد براخ السينمائى وعمله مع بولانسكى وأنطونيونى وغيرهم فكلما بعدنا عن كلاسيكيات الويسترن كما عرفناه واستمتعنا به
نتوه فى صحرائة وتفقده الذاكرة دون ان تفتقده..
وإلى اللقاء

DOWNLOADING NANCY

أحداث هذا الفيلم مبنية على أحداث واقعية عن زواج فاشل يدفع الزوجة البحث عن عشيق عن طريق الإنترنت ل يمارس معها الجنس بسادية وأن يقتلها فى النهاية والواقعة الحقيقية حدثت فى ١٩٩٦ والجانى الحقيقى لم يحكم عليه إلا ببضعة شهور سجن فقط ولكن القدر لعب دوره حين أصيب بسكتة قلبية أودت بحياته قبل خروجه من السجن .. حجة الحكم اللين هو اعتبار القتل بموافقة القتيل ..أى شبه انتحار بمعونة طرف ثانى .. الفيلم يشارك الواقع فى قبحه .. فبالرغم أن الجنس فى الحياة شيئ جميل إلا انه فى الفيلم يفتقد هذا وبشدة وسادية .. للأسف قوة أداء ـ ماريا بيلو ـ لا ينقذ رتابة الفيلم وهو العمل الأول لمخرجه السويدى ويخيل لى ان تيمة الإنتحار على يد مخرج يأتى من بلد كانت شهيرة بأعلى نسبة إنتحار فى العالم يبدو طبيعى إلا أن على الفن حين يتعامل مع الواقع ألا يفقد شاعريته .. وهى مفقودة تماما فى هذا الفيلم
..  
وإلى اللقاء

PANORAMA OF EUROPEAN FILM / بانوراما الفيلم الأوروبى

ماريان خورى تقدم للمرة الثانية أسبوع للفيلم الأوروبى اللى ملوش فرص عرضه عندنا ومشكورة بتقدم مجموعة ممتازة من الأفلام وطبعا أنا مشفتهمش كلهم من قبل ولكن قريت كتير عنهم
والفيلم اللى شفته هو الألمانى ـ ٤ دقائق ـ وهو اكثر من ممتاز وأرشحه للمهتم بالسينما المبدعة وطبعا فيلم ـ رسول ـ اللى حصل على جائزة كان لازم أشوفه ..ده فرصة جميلة فعلا ولو ان الذهاب الى سيتى ستارز هو رحلة عذاب فى حد ذاتها ..

الأفلام


AGORA

 Spain – Espagne / 2009

Directed by / Réalisé par Alejandro Amenabar

With / Avec Rachel Weisz, Max Minghella, Oscar Isaac, Ashraf Barhom, Sami Samir, Richard Durden, Michael Lonsdale, Yousef Sweid

Genre historical drama, adventure / drame historique, aventure

Running time / Durée 141 mn

A historical drama set in Roman Egypt, concerning a slave who turns to the rising tide of Christianity in the hopes of pursuing freedom while also falling in love with his master, the famous female philosophy professor and atheist Hypatia of Alexandria.
أجورا
• إسبانيا، 2009
• إخراج: أليخاندرو أمينابار
• تمثيل: راشيل ويز، ماكس مينجيلا، أوسكار إيزاك، أشرف برهوم، سامي سمير، ريتشارد دوردن، ميشيل لونسدال، يوسف سويد
• نوع الفيلم: دراما تاريخية
• مدة العرض: 141 دقيقة
دراما تاريخية تجري وقائعها في مصر الرومانية. تدور الأحداث حول عبد يتجه نحو المد المسيحي الصاعد في تلك الفترة على أمل أن ينال حريته. لكنه يقع في حب سيدته هيباتيا – أستاذة الفلسفة الشهيرة التي لم تكن متدنية.



COCO AVANT CHANEL / COCO BEFORE CHANEL

France / 2009

Directed by / Réalisé par Anne Fontaine

With / Avec Audrey Tautou, Benoît Poelvoorde, Marie Gillain, Emmanuelle Devos, Alessandro Nivola

Genre drama / portrait, drame

Running time / Durée 110 mn

Coco Before Chanel is the story of Gabrielle “Coco” Chanel, who began her life as headstrong orphan, and through an extraordinary journey became the legendary couturier who embodied the modern woman and became a timeless symbol of success, freedom and style.

كوكو قبل شانِل
• فرنسا 2009
• إخراج: آن فونتان
• تمثيل: أودري تاوتو، بنوا بولفورد، ماري جيلان، إيمانويل ديفو، أليساندرو نيفولا
• نوع الفيلم: دراما
• مدة العرض: 110 دقيقة
يحكي الفيلم قصة جابرييل "كوكو" شانل، التي بدأت حياتها طفلة يتيمة متمردة، وعاشت رحلة حياة استثنائية تمكنت من خلالها أن تمتلك مؤسسة رائعة لتصميم الأزياء. إنها تجسيد للمرأة الحديثة، ورمز خالد للنجاح والحرية وأسلوب الحياة الإبداعي.


LE TEMPS QU’IL RESTE / THE TIME THAT REMAINS 

France - Palestine / 2008

Directed by / Réalisé par Elia Suleiman

With / Avec Elia Suleiman, Saleh Bakri, Samar Qudha Tanus, Shafika Bajjali, Tarek Qubti, Yasmine Haj

Genre drama / drame

Running time / Durée 105 mn

The movie starts in 1948 in Palestine with the invasion by the Israeli armed forces. It's a Palestinian account, occasionally a very personal account, of how life has continued since then. The movie is contending that in cultural terms there's been a huge degradation, and people have lived in stasis, their lives not moving forward at all.

الزمن الباقى
• فرنسا – بلجيكا - إيطاليا، 2008
• إخراج: إيليا سليمان
• تمثيل: إيليا سليمان، صالح بكري، سمر قضة طانوس، شفيقة باجالي، طارق قبطي، ياسمين حاج
• نوع الفيلم: دراما
• مدة العرض: 105 دقيقة
يبدأ الفيلم بعام 1948، مع الغزو الإسرائيلي لفلسطين. إنه رؤية فلسطينية، شخصية، لنمط الحياة في فلسطين منذ ذلك الحين. ويؤكد الفيلم حدوث تدهور ثقافي كبير، وإطلاق اسم "عرب إسرائيل" على الفلسطينيين، وكيف يعيشون بوصفهم أقلية داخل وطنهم.

DUNYA & DESIE 

Netherlands - Pays-Bas / 2008

Directed by / Réalisé par Dana Nechushtan

With / Avec Maryam Hassouni, Eva van de Wijdeven, Christine van Stralen, Theo Maassen, Aziz Chaoufi, Karim Mounir, Rachida Iaallala

Genre road-movie

Running time / Durée 94 mn

A heartwarming roadmovie about best friends Dunya and Desie. On Dunya's Birthday she is told that her marriage has been arranged with a distant cousin in Morocco. At the same time Desie gets pregnant, which makes her want to meet her own biological father. When she finds out he lives in Morocco, the two girls decide to find him.


دنيا وديزي
• هولندا ، 2008
• إخراج: دانا نتشوشتان
• تمثيل: مريام حسنوتي، إيفا فان دو ويجديفان، كريستين فان سترالن، تيو ماسن، عزيز شتؤوفي، كريم منير، رشيدة إيالالا
• نوع الفيلم: فيلم ع الطريق
• مدة العرض: 94 دقيقة
يحكي الفيلم قصة صديقتين حميمتين، دنيا وديزي. تعرف دنيا في عيد ميلادها أنها ستتزوج من قريب لها يعيش في المغرب. وفي الوقت نفسه، تعرف ديزي أنها حامل وترغب في رؤية والدها الحقيقي. وعندما تكتشف أنه يعيش في المغرب، تقرر الصديقتان السفر إلى هناك بحثًا عنه.



UN PROPHETE / A PROPHET

 France / 2008

Directed by / Réalisé pa:Jacques Audiard

With / Avec Tahar Rahim, Niels Arestrup, Adel Bencherif, Reda Kateb, Hichem Yacoubi, Jean-Philippe Ricci, Gilles Cohen, Antoine Basler, Pierre Leccia, Leïla Bekhti, Foued Nassah, Frédéric Graziani, Slimane Dazi

Genre drama / drame

Running time / Durée 149 mn


Sentenced to six years in prison, Malik El Djebena doesn't know how to read or write. When he arrives in the prison, he's 19 years old. Younger and more fragile than the other inmates, he falls under the thumb of a group of Corsican prisoners, which imposes its law in the prison. The young man quickly learns the ropes.

رسول
• فرنسا، 2008
• إخراج: جاك أوديار
• تمثيل: طاهر رحيم، نيلز أرسترب، عادل بن شريف، رضا كاتب، هيتشم يعقوبي، جين-فيليب ريتشي، جيلفر كوهين، أنطوان باسلر، بيير ليتشيا، ليلى بختي، فؤاد ناصح، فريدريك جرازياني، سليمان دازي
• نوع الفيلم: دراما
• مدة العرض: 149 دقيقة
لم يكن مالك الجبينة يعرف القراءة والكتابة عندما صدر ضده حكم بالسجن لمدة 6 سنوات. ولأنه كان أصغر السجناء – حيث بلغ عمره 19 سنة – وأضعفهم، فقد وقع تحت سيطرة مجموعة سجناء من كورسيكا كانت تفرض قانونها داخل السجن. لكن مالك الشاب سرعان ما تعلم شروط اللعبة وقواعدها.



PRANZO DI FERRAGOSTO / MID-AUGUST LUNCH

Italy – Italie / 2009

Directed by / Réalisé par Gianni Di Gregorio

With / Avec Gianni Di Gregorio, Valeria De Franciscis, Marina Cacciotti

Genre comedy / comédie

Running time / Durée 76 mn

Gianni is a middle-aged man living in Rome with his imposing and demanding elderly mother. During the celebration of the holiday of Ferragosto on 15 August, when everybody leaves town to have fun, opportunity will knock on Gianni's door in the most unexpected way.

غذاء في منتصف أغسطس
• إيطاليا، 2009
• إخراج: جياني جريجوريو
• تمثيل: جياني جريجوريو، فاليريا دو فرانشيسكا، ماريانا كاتشيوتي
• نوع الفيلم: كوميدي
• مدة العرض: 76 دقيقة
جياني رجل في منتصف العمر، يعيش في روما مع والدته العجوز كثيرة الطلبات. وعندما غادر الجميع المدينة للاحتفال بعيد 15 أغسطس، دقت الفرصة على باب جياني بطريقة غير متوقعة على الإطلاق
.


LOS ABRAZOS ROTOS / BROKEN EMBRACES

Spain – Espagne / 2009

Directed by / Réalisé par Pedro Almodóvar

With / Avec Penélope Cruz, Blanca Portillo, Lluis Homar

Genre drama / drame

Running time / Durée 129 mn

A man writes, lives and loves in darkness. Fourteen years before, he was in a brutal car crash on the island of Lanzarote. In the accident, he not only lost his sight, he also lost Lena, the love of his life.

الأحضان المكسورة
• إسبانيا، 2009
• إخراج: بيدرو ألمودوفار
• تمثيل: بينيلوب كروز، بلانكا بورتيللو، لويز هومار
• نوع الفيلم: دراما
• مدة العرض: 129 دقيقة
إنها قصة رجل يكتب ويعيش ويحب في الظلام. لقد تعرض لحادث سيارة فظيع، قبل أربعين عامًا، وفقد بعده بصره كما فقد أيضًا لينا – حب حياته



LA JOURNEE DE LA JUPE / SKIRT DAY

F rance / 2009

Directed by / Réalisé par Jean-Paul Lilienfeld

With / Avec Isabelle Adjani, Denis Podalydès, Yann Collette, Jackie Berroyer, Nathalie Besançon, Khalid Berkouz, Yann Ebongé, Sonia Amori, Kévin Azaïs, Sarah Douali, Hassan Mezhoud, Mélèze Bouzid, Anne Girouard, Stéphan Guérin-Tillié, Olivier Brochériou, Marc Citti

Genre drama / drame

Running time / Durée 88 mn

Sonia Bergerac is a teacher at a school for ‘difficult’ children. One day, fed up with the continuous violence and lack of interest from her students, she loses it and takes them in hostage…

يوم التنورة
• فرنسا، 2009
• إخراج: جين-بول ليلنفلد
• تمثيل: إيزابل أدجاني، دينيس بوداليدس، بان كوليت، جاكي بيروير، ناتالي بيسانسون، خالد بركوز، يان إبونج، سونيا أموري، كيفين أزايس، سارة دوالي، حسن مزهود، ميليز بوزيد، آن جيروارد، ستيفان جيرين-تيلي، أوليفييه بروشيريو، مارك سيتي
• نوع الفيلم: دراما
• مدة العرض: 88 دقيقة
تعمل سونيا برجيراك في مدرسة لتعليم الأطفال "الأشقياء". وفي أحد الأيام، بعد أن فاض بها الكيل من استمرار عنف الطلاب وعدم اهتمامهم بالدراسة، فقدت سونيا سيطرتها وأحتجزت الطلاب كرهائن



VIER MINUTEN / 4 MINUTES

Germany - Allemagne / 2007

Directed by / Réalisé par Chris Kraus

With / Avec Monica Bleibtreu, Hannah Herzsprung, Sven Pippig, Richy Müller

Genre drame / drama

Running time / Durée 112 mn

Traude Krueger, an elderly piano teacher, trains a young convict at a women's penitentiary. Jenny has been locked up for killing someone. When Traude Krueger discovers the girl's terrible secret, she makes it her mission to retransform Jenny into the musical wunderkind she once was.

أربع دقائق
• ألمانيا، 2007
• إخراج: كريس كراوس
• تمثيل: مونيكا بليبترو، حنا هيرسبرنج، سفن بيبيج، ريتشي موللر
• نوع الفيلم: دراما
• مدة العرض: 112 دقيقة
تتولى تراود كروجر، معلمة البيانو العجوز، تدريب فتاة محتجزة في سجن للنساء. لقد كانت جيني مدانة بارتكاب جريمة قتل. وبعد اكتشاف كروجر لسر الفتاة الرهيب، بدأت في تحويلها إلى فتاة موسيقية تمهيدًا لدخولها إلى معهد الموسيقى
.


TIRAMISU

 Netherlands - Pays-Bas / 2008

Directed by / Réalisé par Paula van der Oest

With / Avec Anneke Blok, Jacob Derwig, Olga Zuiderhoek, Rifka Lodeizen, Gijs Scholten van Aschat 

Genre comedy / comédie

Running time / Durée 90 mn

Romantic tragedy-comedy sketches the mood of Amsterdam's stage world. A snappy star actress has to confront the facts in front of her complete entourage. With an important role for her book keeper.

تيراميسو
• هولندا ، 2008
• إخراج: باولا فان دير أويست
• تمثيل: أنيك بلوك، جاكوب ديرويج، أولجا زويدرهويك، ريفكا لوديزن، جيجس شولتن فان أشات
• نوع الفيلم: كوميدي
• مدة العرض: 90 دقيقة
تضطر الممثلة المشهورة أن تواجه بعض الحقائق مع من حولها بالكامل، ويلعب مدير حساباتها دورًا مهمًا. إنها مشاهد تراجيدية-كوميدية رومانسية بمثل طبيعة عالم المسرح في أمستردام
.


THIS IS ENGLAND

 United Kingdom - Royaume-Uni / 2007

Directed by / Réalisé par Shane Meadows

With / Avec Thomas Turgoose, Stephen Graham, Joseph Gilgun, Andrew Shim, Vicky McClure, Andrew Ellis, Rosamund Hanson, Jack O'Connell, Kieran Hardcastle, Perry Benson 

Genre drama / drame

Running time / Durée 97 mn

A story about Shaun, a troubled boy growing up in England, set in 1983. He comes across a few skinheads on his way home from school, after a fight. They become his new best friends even like family. Based on experiences of director Shane Meadows.

هذه إنجلترا
• المملكة المتحدة، 2007
• إخراج: شين ميدوز
• تمثيل: توماس تورجوس، ستيفان جراهام، جوزيف جيلجون، أندرو شيم، فيكي ماكلور، أندرو إليس، روساموند هانسون، جاك أوكونل، كيران هاردكاسل، بيري بنسون
• نوع الفيلم: دراما
• مدة العرض: 97 دقيقة
قصة شون، وهو صبي إنجليزي يبلغ من العمر 12 عامًا. تدور أحداث الفيلم في إنجلترا عام 1983 عندما يلتقي شون، في طريق عودته من المدرسة، بمجموعة من الشباب حليقي الرأس، وبعد عراك معهم يصبحون أفضل أصدقاء له، بل مثل أسرته. والفيلم يعتمد على خبرات مخرجه شين ميدوز
.


THE LAST DAYS OF EMMA BLANK 

Netherlands - Pays-Bas / 2009

Directed by / Réalisé par Alex van Warmerdam

With / Avec Marlies Heuer, Alex Van Warmerdam, Gene Bervoets, Alex van Warmerdam

Genre comedy / comédie

Running time / Durée 90 mn

A woman living in a large country home drives her servants to mutiny with her outrageous demands as she waits for death to come for her.

أيام إيما بلانك الأخيرة
• هولندا، 2009
• إخراج: ألكس فان وارمردام
• تمثيل: مارليز هيور، ألكس فان وارمردام، جين برفويتس
• نوع الفيلم: كوميدي
• مدة العرض: 90 دقيقة
سيدة مريضة تعيش في بيت ريفي كبير في انتظار الموت. لكنها تدفع خدمها إلى التمرد من كثرة طلباتها التي يصعب احتمالها.

بانوراما الفيلم الأوروبى
من16 إلى 22 ديسمبر 2009
سينما ستارز @ سيتى ستارز
شارع عمر بن الخطاب – هليوبوليس

برنامج العروض
SCHEDULE / PROGRAMME

WED / MERC 16

1:00 This is England (UK / Royaume-Uni)
3:30 Los Abrazos Rotos / Broken Embraces (Spain / Espagne)
6:30 Pranzo di Ferragosto / Mid-August Lunch (Italy / Italie)
9:30 Coco Avant Chanel / Coco Before Chanel (France)

THUR / JEU 17

10:30 Tiramisu (Netherlands / Pays-Bas)
1:00 Vier Minuten / Four Minutes (Germany / Allemagne)
3:30 Dunya & Desie (Netherlands / Pays-Bas)
6:30 La Journée de la Jupe / Skirt Day (France)
9:30 Los Abrazos Rotos / Broken Embraces (Spain / Espagne)

FRI / VEN 18

10:30 Vier Minuten / Four Minutes (Germany / Allemagne)
1:00 Tiramisu (Netherlands / Pays-Bas)
3:30 Coco Avant Chanel / Coco Before Chanel (France)
6:30 De laatste dagen van Emma Blank / The Last Days of Emma Blank (Netherlands / Pays-Bas)
9:30 Un Prophète / A Prophet (France)

SAT / SAM 19

10:30 De laatste dagen van Emma Blank / The Last Days of Emma Blank (Netherlands / Pays-Bas)
1:00 Le Temps qu'il Reste / The Time That Remains (France- Palestine)
3:30 La Journée de la Jupe / Skirt Day (France)
6:30 This is England (UK / Royaume-Uni)
9:30 Dunya & Desie (Netherlands / Pays-Bas)

SUN / DIM 20

10:30 Pranzo di Ferragosto / Mid-August Lunch (Italy / Italie)
1:00 Un Prophète / A Prophet (France)
3:30 De laatste dagen van Emma Blank / The Last Days of Emma Blank (Netherlands / Pays-Bas)
6:30 Los Abrazos Rotos / Broken Embraces (Spain / Espagne)
9:30 Le Temps qu'il Reste / The Time That Remains (France- Palestine)

MON / LUN 21

10:30 Dunya & Desie (Netherlands / Pays-Bas)
1:00 Coco Avant Chanel / Coco Before Chanel (France)
3:30 Pranzo di Ferragosto / Mid-August Lunch (Italy / Italie)
6:30 Tiramisu (Netherlands / Pays-Bas)
9:30 Vier Minuten / Four Minutes (Germany / Allemagne)

TUE / MAR 22

10:30 La Journée de la Jupe / Skirt Day (France)
1:00 Los Abrazos Rotos / Broken Embraces (Spain / Espagne)
3:30 Le Temps qu'il Reste / The Time That Remains (France- Palestine)
6:30 Un Prophète / A Prophet (France)
9:30 Agora (Spain / Espagne)

وإلى اللقاء

ا

الأفيش الذهبى فى السينما المصرية

ظهر مؤخرا كتاب ألبوم - الأفيش الذهبى فى السينما المصرية - يجمع عدد كبير من بعض أفيشات الأفلام المصرية من عام ١٩٣٣ الى عام ١٩٩١ _ حوالى ٢٠٠ أفيش وطباعة فاخرة _ والفضل يرجع الى سامح فتحى الذى بذل جهد وسنوات فى جمع الأفيشات وإعداد هذا الكتاب ثم طبعه على نفقته الخاصة وتوزيعه بجهوده الذاتية ـ ثمنه ١٢٠ جنيه ـ وللمهتم بجدية إقتنائه الإتصال مباشرة بسامح فتحى موبايل رقم
012- 9905881

وإلى اللقاء